مارأيكم في هذا الكلام ؟!

[حديد.]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مارأيكم في هذا الكلام وهولمعبر الرؤى وسيم يوسف؟!

عن رأي انا لااتفق معه في ان المهدي لايظهر في زمنناهذا ...

 

[عبد الله مجاهد]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
هناك جملة لاينشتين ... قال فيها ..
" انا لا اعلم السلاح الذي سيستخدم في الحرب العالمية الثالثة ... و لكنني اعلم ان الحرب العالمية الرابعة ستكون بالعصي و الحجارة " ...

 

[سليم1]

المهدي هذا هو زمانه

أكيد والرؤى تقول بذلك

والشيخ يوسف يتلقى الرؤى أكثر منا

فإذا كان هو عبر رؤى عن قرب الدجال وعيسى فلماذا لم يعبر الرؤى التي تقول بقرب المهدي ؟؟؟؟؟؟؟

هذا شيء في نفسه

ولكنه صدق في أمر مهم :

وهو أن المهدي يأتي معه كل شيء من علامات كبرى

فالأمر ليس بالهين

أما قوله عن الحضارة فذلك أمر مردود عليه

فلا يعلم سير الأحداث في نهاية الزمان إلا الله

وكل شيء ممكن

وكمثال لذاك الخسوات الثلاثة فهي يمكن أن تحصل في أي لحظة وترجعنا للعصر البدائي

 

[عبداللطيف العتيبي]

السلام عليكم
حقيقه انا لاأحب ان أقول هذا العالم صادق وهذا العالم كذاب أشر الله حسيبنا وحسيبهم
اما زمن المهدي فقد قرب والله أعلم ولابأس ان نستأنس بالمبشرات وانا لاأفتي مجرد رأي ونتمسك في هذا العصر وفي كل عصر بالقرأن والسنه النبويه خاصة فهو أفظل
وتعليقي على المقطع وخاصة أمر السهام ليأجوج ومأجوج في آيه في مامعناها تقول
(حتى اذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن اهلها انهم قادرون عليها اتاها امرنى ليلا او نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغنى بالأمس)وشكرا على ماطرحت لنا ياأخي.

 

[أبو الحسن]

الله أعلى وأعلم
وجهة نظر تحترم، وتحمل على أفضل المعاني، ونكل النيات إلى عالمها سبحانه وتعالى
وهذا اجتهاد معلوم
من أخذ بظواهر الأحاديث التي فيها القتال بالسيوف والرماح واستيقاد الناس بعد يأجوج ومأجوج بقسيهم
يقول إن هذا الزمن ليس زمانه
ومن قال إن رسول الله خاطب الناس على قدر ما يعرفون وقتها ويرى ما نحن من ظلم وقهر
يقول إن هذا زمانه وإن لم يكن زمانه ففي أي زمان يخرج.
فالأمر في دائرة الاجتهاد ولا يمكن أن يخطئ فريق الفريق الآخر
ولكن الأخذ والرد والاختلاف.

 

[سليم1]

بصراحة الشيخ يوسف تابعت له رؤى عديدة تخص المهدي

وفي أغلب الأحيان لا يؤولها .

ولكن الغريب أنه يؤو الرؤى الخاصة بالدجال وعيسى ويقول أنهما قريبان

لماذا ؟؟؟؟؟؟؟ بالضبط

يتهرب من قضية المهدي ويؤول تعابير الدجال وعيسى وهما بعد المهدي

ذلك ما هو إلا سر للشيخ وهو أدرى به.

ثانيا

الذي يسمع كلام الشيخ يفهم من كلامه أنه يستبعد العلامات الكبرى في هذا الزمان

أو هذا الوقت

وهنا وقت في الخطأ

فكيف بالصحابة حين تهب الريح ...................الخ

يخافون من الساعة أو الدجال ونحن الآن بعد 1400 سنة

يقول لك أستبعد أن هذا زمن الدجال والمهي وعيسى ويأجوج ومأجوج

 

[جندي الله]

ولكن الغريب أنه يؤو الرؤى الخاصة بالدجال وعيسى ويقول أنهما قريبان
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟ بالضبط
يتهرب من قضية المهدي ويؤول تعابير الدجال وعيسى وهما بعد المهدي

ببساطة يخوفون الناس و لا يريدون أن يرو البشريات و عز الإسلام
و ما يخوفون إلا أنفسهم و ما يشعرون

 

[شبل المهدي]

انا راح أثبت ان هذه زمان المهدي من ناحية دينية منطقية
أولاً المهدي يقيم الخلافة !
والخلافة الأن معطلة من 90 سنة
طيب الخلافة تاتي مباشرة بعد الحكم الجبري والأن نحن في الحكم الجبري

طيب قبل المهدي تكون الأمة في فتن ومفرقة
وان بحثت عن الأمة الأن فهي في اعظم فتن وقتال وحروب
والبلد ان لم يوجد فيه حروب ففيه فتن عظيمة من النساء والخمور والحفلات والمراقص والفساد والظلم
الامة مفرقة بعد ان كانت أمة واحدة الان تقسم وجاري تقسيم المقسم

 

[شبل المهدي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
هناك جملة لاينشتين ... قال فيها ..
" انا لا اعلم السلاح الذي سيستخدم في الحرب العالمية الثالثة ... و لكنني اعلم ان الحرب العالمية الرابعة ستكون بالعصي و الحجارة " ...

والأهم من ذلك نحن جيل الحرب الثالثة التي ستفني فيها التطور التكنولوجي

 

[السعدية]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أولاً ... نعم صدق الشيخ وسيم فيما قال بارك الله فيه و اتفق معة تماماً ...

وفي نفس الوقت نؤمن بالرؤى والمبشرات ،
ولا ننكرها ...

وأنا متفائلة جدا بخير قادم للمسلمين قريباً
إن شاء الله ...
وبحاكم عادل يعز الله به الإسلام والمسلمين ...

و ليس معنى هذا أن يكون المهدي عليه السلام ...

بل كما جاء في هذة الرؤيه ....


‏شاهد "الشيخ عبدالرحمن و رجل يؤتيه الله الملك هذه السنه ويحكم با العدل" على YouTube

ثانياً ... أتمنى منكم أخواني فالله

أن لا تذكروا أهل العلم إلا بكل خير ،

وأن تحسنوا الظن فيهم ،فإن بعض الظن إثم .....


‏شاهد "إلى من يتتبعون زلات العلماء ، وإلى من يتبع عورات المسلمين ــ للشيخ محمد حسان" على YouTube

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .