هرب العشرات من مخالفي نظام الإقامة من الجنسيّة الأثيوبيّة، صباح اليوم، من مراكز الإيواء التي خصصت لهم في حي الحزم جنوب العاصمة الرياض.
وأبدى المخالفون الإثيوبيون اعتراضهم على استمرار وجودهم في الاستراحات بسبب ضيق مساحاتها مقارنة بأعدادهم الكبيرة.
والتقط مواطن من سكان حي الحزم صوراً تظهر تجوّل العشرات من الإثيوبيين المخالفين في المكان، بعد رفضهم الانصياع لأوامر رجال الأمن بالعودة إلى مراكز الإيواء في الحي.
وأوضحت الصور أن العشرات منهم استقلوا سيّارات أجرة إلى جهات غير معلومة، بينما بقي آخرون أمام أحد المحلات المغلقة لشراء وجبات الإفطار.
وفضّل العشرات من العمالة الإثيوبيّة المخالفة البقاء على الرصيف أمام أحد مراكز الإيواء في حي الحزم بعد خروجهم منها.
وأبدى أهالي حي الحزم تخوفهم من انتشار العمالة الإثيوبيّة بشكل كثيف داخل الحي، وأشاروا إلى أنّ تأخر ترحيل هؤلاء المخالفين قد يدفعهم لارتكاب أعمال شغب مشابهة لتلك التي وقعت في حي منفوحة. وطالب أهالي الحي الجهات الأمنيّة بسرعة إنهاء إجراءات هؤلاء المخالفين وترحيلهم.
بذمه هذا كلام عندي احساس انهم هربوهم
وأبدى المخالفون الإثيوبيون اعتراضهم على استمرار وجودهم في الاستراحات بسبب ضيق مساحاتها مقارنة بأعدادهم الكبيرة.
والتقط مواطن من سكان حي الحزم صوراً تظهر تجوّل العشرات من الإثيوبيين المخالفين في المكان، بعد رفضهم الانصياع لأوامر رجال الأمن بالعودة إلى مراكز الإيواء في الحي.
وأوضحت الصور أن العشرات منهم استقلوا سيّارات أجرة إلى جهات غير معلومة، بينما بقي آخرون أمام أحد المحلات المغلقة لشراء وجبات الإفطار.
وفضّل العشرات من العمالة الإثيوبيّة المخالفة البقاء على الرصيف أمام أحد مراكز الإيواء في حي الحزم بعد خروجهم منها.
وأبدى أهالي حي الحزم تخوفهم من انتشار العمالة الإثيوبيّة بشكل كثيف داخل الحي، وأشاروا إلى أنّ تأخر ترحيل هؤلاء المخالفين قد يدفعهم لارتكاب أعمال شغب مشابهة لتلك التي وقعت في حي منفوحة. وطالب أهالي الحي الجهات الأمنيّة بسرعة إنهاء إجراءات هؤلاء المخالفين وترحيلهم.
بذمه هذا كلام عندي احساس انهم هربوهم
