لايوجد مصيبه في العالم العربي الا والشيعه خلفها. والحج فرصه ثمينه لهم في التخريب والفتن . رغم جرائمهم وغدرهم المستمر يسمح لهم بمضايقة الحجاج ببدعهم ووثنيتهم التي اخترعوها وبكوا حولها ونسجوا الأساطير والخرافات عليها. هؤلاء هم يقتلون المسلمين في كل مكان يتسلطون فيه. ووالله لن تهدأ ايران واذنابها ومليشياتها حتى يعلقوا صورة الفاجر الخميني على الكعبه ويجبروا الناس بالطواف حولها..او يقتلوهم كما يفعلون بالسنه في العراق وسوريا واليمن..هذا ان لم يسعوا في هدمها. يجب منعهم من الحرم لان خطرهم داهم كالمغول . هم لهم أهداف من هذه الفتن فالدوله الوحيدة التي بقيت شوكة في اعينهم هي المملكه . ويحسدونها على ان الله ارتضى لهم الإشراف على بيته. لأن ذلك يقدح في عقيدتهم الملوثه وان الله غير راضٍ عنهم ولا عن خرافاتهم..فكيف يسلمهم بيته ومهبط ملائكته؟! فلا حل امام المجوس الا الغدر والفتن كالعاده وقتل المسلمين وإرهابهم حتى يتسنى لهم السيطره. وهنا ممكن ان ينجحوا لان ذلك من باب التدافع البشري الذي يخضع لبذل الأسباب والتدبير والتخطيط .