المهدي : هل يطلب البيعة ؟!

[نجوى الإسلام]

نعم
تصوّر أن المهدي برفيع قدره سيكون (من المطلوبين)
وربما بتهمة الإرهاب
ولا معنى لأن يكون هاربا عائذا إلا لأنه من المطلوبين ويوجد من يريد القبض عليه أو قتله

اخي الكريم عوف العوفي
رجاء كفى خوضاً في هذا التفاصيل التي لا تسمن ولا تغني من جوع
فالموضوع خرج عن حده ولا داعي لأن تشغل بالك في الأمر فكما أن الله تعالى يهدي الى دينه من يشاء فهو أيضاُ سيهدي من يشاء الى المهدي وليس بأمانينا
وتق أن الله تعالى بالغ أمره ولو كره الكارهون ولو كفر الكافرون شاء من شاء وأبى من أبى ولنهتم أكثر في واقعنا وكيف نواجه الفتن فيه أجدى وأنفع من القال والقيل غير النافع

 

[عوف العوفي]

جزاك الله خيرا يا نجوى

هذه الأمور هاجس يختطّ مساحته من الذاكرة والانتباه كل حين

ورأيته من طلب العلم

 

[نجوى الإسلام]

جزاك الله خيرا يا نجوى
هذه الأمور هاجس يختطّ مساحته من الذاكرة والانتباه كل حين
ورأيته من طلب العلم

السلام عليك اخي الكريم عوف العوفي
رجاء لا تفهمني غلط أخي الكريم وإنما طلب العلم هو في كل شيء ممكن إلا في شؤون القضاء والقدر الرباني لآنه محال
وكل ما هو معلوم لدينا وما زال في غيب الله فلن نصل فيه الى نتيجة حتمية وإنما ظنية والجدل فيها لا ينتهي ولا ينفع
يكفي أن نعلم عنه وعن علامات ظهوره فقط ولا ندخل في إستنتاجات ستكون عقيمة قطعاً
بارك الله فيك وحفظك من كل سوء

 

[عوف العوفي]

السلام عليك اخي الكريم عوف العوفي
رجاء لا تفهمني غلط أخي الكريم وإنما طلب العلم هو في كل شيء ممكن إلا في شؤون القضاء والقدر الرباني لآنه محال
وكل ما هو معلوم لدينا وما زال في غيب الله فلن نصل فيه الى نتيجة حتمية وإنما ظنية والجدل فيها لا ينتهي ولا ينفع
يكفي أن نعلم عنه وعن علامات ظهوره فقط ولا ندخل في إستنتاجات ستكون عقيمة قطعاً
بارك الله فيك وحفظك من كل سوء

أدام الله عليك العافية وحفظك

 

[نجوى الإسلام]

أدام الله عليك العافية وحفظك

حفظنا الله تعالى جميعاً من كل شر ومن كل سوء وسخرنا لطاعته وحسن عبادته
حماكم الله تعالى

 

[أحمد بن عبدالحميد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين

سؤال عجيب

هل يطلب المهدي البيعة باختياره أم يبايع كرها؟!!

تدبروا أخوتى الكرام أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم

فإذا رأيتُموه فبايِعوه ولَو حَبْوًا على الثَّلجِ ، فإنَّه خليفةُ اللهِ المَهْديُّ

الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث : البزار
المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم: 10/100 خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

فقد اختاره الله سبحانه وتعالى واصطفاه

فإذن الأمور تسير وفق ما يريده الله سبحانه وتعالى

وأعتقد أن الله سبحانه وتعالى يؤهل المهدى لذلك

فيؤدبه ويعلمه

والمهدى هنا سيكون بين اختيارين

أن يسير وفق ما استعمله الله له

أو يستبدل وهذا على الله بيسير

وهنا لأنه يخاف من سنة الاستبدال كما نخاف نحن

سيعمل بأقصى جهده للتمسك بالكتاب والسنة

والله سبحانه وتعالى يدبر الأمر

ومن ناحية حديث العلماء السبعة إن صح هذا الحديث

نجد أن العلماء السبعة أنفسهم يبحثون عنه لأنهم يعلمون أن الله اختاره

فإما يسيرون وفق ما اختاره الله

أو يغزوهم جيش الخسف وقد ينهار كل شىء

فيجبرونه ولو بالسيف على البيعة

فكلهم يسيرون وفق ما أراده الله

والله سبحانه وتعالى اختار لنا الخير

(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ

وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ) الأحزاب - الآية 36

( قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ

بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) آل عمران - الآية 26

( يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ

إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ ) ص - الآية 26

و الله أعلم بالحق

 

[نجوى الإسلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأعتقد أن الله سبحانه وتعالى يؤهل المهدى لذلك
فيؤدبه ويعلمه
والمهدى هنا سيكون بين اختيارين
أن يسير وفق ما استعمله الله له
أو يستبدل وهذا على الله بيسير
وهنا لأنه يخاف من سنة الاستبدال كما نخاف نحن
سيعمل بأقصى جهده للتمسك بالكتاب والسنة

و الله أعلم بالحق

يا أخي أحمد حفظك الله من شر الجدل العقيم وإقرأ ما إقتبسته من كلامك المفجع عن غير قصد بالتأكيد
لقد خرج هذا الموضوع عن حده وأرجو من الإدارة الموقرة أن تغلقه منعاً للوقوع في متاهات لا تحمد عقباها

 

[أحمد بن عبدالحميد]

يا أخي أحمد حفظك الله من شر الجدل العقيم وإقرأ ما إقتبسته من كلامك المفجع عن غير قصد بالتأكيد
لقد خرج هذا الموضوع عن حده وأرجو من الإدارة الموقرة أن تغلقه منعاً للوقوع في متاهات لا تحمد عقباها

جزاك الله خيرا على النصيحة

فعلا كنت أود غلق الموضوع بردي المتواضع



ولكن لماذا تنكرين الأخت الفاضلة بأن المهدي يخاف أن يستبدله الله؟!!!

هذه عقيدة يجب أن تكون راسخة في كل مؤمن

سأطلعك على دليل

قال الله تعالى موجها كلامه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم

(وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ) البقرة - الآية 120

(وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ۚ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ) البقرة - الآية 145

(وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ)
الرعد - الآية 37

(وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) الزمر - الآية 65


ومن ناحية سنة الاستبدال فمذكورة في القرءان الكريم


(إِلَّا تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) التوبة - الآية 39

(هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ

الْفُقَرَاءُ ۚ وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم) محمد - الآية 38

إذن فكلنا يجب علينا أن نخاف من الاستبدال الذى يسببه البعد عن الكتاب والسنة

نسأل الله تعال ان يستخدمنا لنصرة دينه ولا يستبدلنا

وأن يستخدم الأخت نجوى الإسلام لنصرة دينها، وتكون من المجاهدين في سبيله

هذا والله أعلم

 

[تسع9]

السلام عليكم,
في رأيي ، انه لأ يطلب البيعة ، لسبب بسيط جدا،
لأنه ، هو خليفة الله ، و كيف لخليفة الله ، ان يطلب البيعة و هو في هذا المقام ، و انه من المستحيل ان يطلب البيعة من المسلميبن ليكون خليفة عليهم ، و قد خلفه الله , هل له ان يرفض أمر الله ؟؟؟
و عدم طلبه للبيعة هو دليل أنه يعلم أنه هو المهدي,
هذا، و الله أعلم,
الله المستعان,

 

[نجوى الإسلام]

جزاك الله خيرا على النصيحة

فعلا كنت أود غلق الموضوع بردي المتواضع



ولكن لماذا تنكرين الأخت الفاضلة بأن المهدي يخاف أن يستبدله الله؟!!!

هذه عقيدة يجب أن تكون راسخة في كل مؤمن

سأطلعك على دليل

قال الله تعالى موجها كلامه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم

(وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ) البقرة - الآية 120

(وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ۚ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ) البقرة - الآية 145

(وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ)
الرعد - الآية 37

(وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) الزمر - الآية 65


ومن ناحية سنة الاستبدال فمذكورة في القرءان الكريم


(إِلَّا تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) التوبة - الآية 39

(هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ

الْفُقَرَاءُ ۚ وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم) محمد - الآية 38

إذن فكلنا يجب علينا أن نخاف من الاستبدال الذى يسببه البعد عن الكتاب والسنة

نسأل الله تعال ان يستخدمنا لنصرة دينه ولا يستبدلنا

وأن يستخدم الأخت نجوى الإسلام لنصرة دينها، وتكون من المجاهدين في سبيله

هذا والله أعلم

يا اخي الكريم إن ما إستشهدت به من آيات الله تعالى ينطبق على عموم المسلمين او المؤمنين بأنبيائه المرسلين في الأمم السابقة ولا ينطبق على من إختارهم الله تعالى وإصطفاهم كأنبياء أو لمهام معينة وأهداف قدرها رب العالمين
ومثل المهدي قدر الله تعالى أن يكون وهو سبحانه من سيقدر له التمكين وليس أنا او انت او أي أحد بصفة خاصة ، ولم يختاره الله تعالى لهذه المهمة ليستبدله الله المستعان وإلا يصبح الله تعالى لا يعرف من إختار وأنه أخطأ في إختياره أعوذ بالله من هذا الفهم الخاطئ .
وفيما خصَ هذه الآية التي إستشهدت بها :وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِك لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) ليست في إطار التحذير للرسول من إحتمال إشراكه أعوذ بالله من ذلك بل هي في إطار الإبلاغ والتوضيح للمؤمنين عموماً ، والمقصد الرباني منها أن ما من أحد مهما كان شأنه عند الله يمكن أن ينجو من عقابه إذا إشرك بالله وحتى يكونوا على بينة من حقيقة هذه العقيدة ومن خطورة العقاب على المشرك بها وقطع الطريق على من ظن أنه ربما يُشفع له أو يمكن أن يتجاهل الله تعالى عنه إذا اشرك .

وللتأكيد هل ورد في القرآن الكريم أن الله تعالى إستبدل نبياً من أنبيائه لأنه أشرك والله تعالى لا يستحي ولا يخشى احد بأن يذكر لنا ذلك .
يا أخي حتى تستبين مغزى الآية عليك أن تعود الى ما قبلها وما بعدها وتعلم خطاب الله تعالى لمن وجه حتى تفهم مقصد الله تعالى من قوله هذا ، أو غيره . محال أن تكون هذه الآية موجهة الى الرسول بالتحديد يا اخي الكريم . ويجب أن نعلم أن فهم آيات القرآن مترابطة في مواضع عدة وليس بنص آية فقط . وإلا هل يمكن أن تشرح لي ما معنى قول الله تعالى في سورة الماعون : ويل للمصلين !!!!!
إذا لم تكمل السورة وتقف عند نهاية الآية اللذين هم عن صلاتهم ساهون يصبح لها معنى آخر وإذا اكملت السورة عند الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون سيكون لها معنى أوضح وإشمل . أما إذا وقفت عند الجملة الأولى يكون أن الويل هو لمن يصلي فكيف يستقيم هذا الفهم !!!!!
يا اخي علينا أن لا نخوض في ما هو من بطن فهمنا ،غفر الله لك ولنا وللجميع