موضوع حصري سؤال وتحدي وجائزه ؟

[علامه فارقه]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

الاخوه والاخوات الكرام
سوف نبدا معكم ان شاء الله مسابقه قرانيه ولمن يحسن الجواب له اشتراك ماسي مجاني لمده اسبوع كهديه له او لها ومسموح بالاشتراك صديق او كتاب او مرجع اي حاجه
السؤال مفتوح والتحدي هو ان تعرف الاجابه
السؤال قال تعالى في كتابه العزيز الايه :
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (65)
السؤال : لماذا وصف الله عذاب جهنم بالغرام ؟
ارجو ان تكون الاجابات واضحه وان تكون المشاركات من الجميع واعلم اخي الفاضل واختي الفاضله ان المشاركه ليست للمشاركه بحد ذاتها بقدر ان المشاركه الفاعله قد تكون الباب الذي يفتح امام عاص او ضال او مهمل او متكاسل عن الولوغ في المعصيه التي تستوجب عقاب الله ودخول جهنم والعياذ بالله
فاجعل اخي واختي ما تكتبوه سعيا لمرضاة الله ولوجهه الكريم وهدايه للناس فلا تبخل برد قد يكون فيه خير لك قبل المتلقي
تذكروا انه الله الذي لا اله الا هو
الذي نذكر به
وفق الله الجميع
نسال الله ان يهدي الجميع ​

 

[ناصر العامري]

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تفسير ابن كثير : كل شيء يصيب ابن آدم ويزول عنه فليس بغرام ، وإنما الغرام اللازم ما دامت السماوات والأرض.
وقال محمد بن كعب [ القرظي ] : ( إن عذابها كان غراما ) يعني : ما نعموا في الدنيا; إن الله سأل الكفار عن النعمة فلم يردوها إليه ، فأغرمهم فأدخلهم النار .
.................
تفسير السعدي :
{ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ } أي: ادفعه عنا بالعصمة من أسبابه ومغفرة ما وقع منا مما هو مقتض للعذاب. { إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا } أي: ملازما لأهلها بمنزلة ملازمة الغريم لغريمه.

هذا والله اعلم

 

[مغررد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

‏غرم‏
الغين والراء والميم أصلٌ صحيح يدلُّ على ملازَمة ومُلازَّة‏.‏ ومن ذلك الغَريم، سمِّي غريماً للُزومه وإلحاحه‏.‏ والغَرَام‏:‏ العذاب اللازم، في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏إنَّ عَذَابَهَا كانَ غَرَاماً‏}‏ ‏
والله اعلم

 

[ابواروىالمصرى]

( إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً ) أى : إن عذابها كان لازما دائما غير مفارق ، منه سمى الغريم غريما لملازمته لغريمه ، ويقال : فلان مغرم بكذا ، إذا كان ملازما لمحبته والتعلق به .
قال الحسن : كل غريم يفارق غريمه إلا جهنم . و " الغرام " : الشر اللازم ، وقيل : " غراما " هلاكا.
تفسير البغوى
الوسيط لطنطاوى

 

[سعودعبدالله]

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (65)
السؤال : لماذا وصف الله عذاب جهنم بالغرام ؟



السؤال ليس واضحا تماما.
لأن الآيه تتحدث عن صفات المؤمنين، وأن المؤمنين في القرآن وصفو النار بذلك. والسبب بأن المؤمن يخاف من النار خوف عظيم بالرغم من قيامه الليل وقضاءه بالعبادة والسجود. فيقول غراما اي كما لو ان النار والعياذ بالله منها ملاصقة له مهما حاول الهروب منها فهي ملازمة له لا فرار منها، لذلك يسأل الله المؤمنين بأن يصرفها عنهم.

والله تعالى اعلم وأجل

 

[كيلاني]

السلام عليكم

- المسألة غير واضحه لي بشكل كبير , لكن سأكتب ما وقع في نفسي :

وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (٦٥) إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (٦٦) ﴾

هذه الفئة من الناس التي تطلب من الله ان يصرف عنهم عذاب جهنم ويقولون ان عذابها كان غراما .. واضح انهم اشخاص يريدون التوبة لله وقد ذاقوا عذابها وجربوها ,أي إنهم يقولون ذلك عن علم, واستخدموا صيغة الماضي "كان غراما" لانهم يريدون التأكيد على أنهم تيقنوا تحذير الله لهم منها من قبل.. لكن بعد ماذا ؟!! لا ينفع الندم بعد الوقوع فيها .

-لا اعتقد ان هذه جهنم الاخرة ,ربما جهنم اصغر موجودة بالدنيا وهي شجرة (امراه) تخرج من اصل الجحيم , طلعها (ذريتها) كأنهم رؤوس الشياطين , كل من يتجه لها ويأكل منها يصاب بحاله هيستيريه او شبه حاله سكر من غرامها ,يعاني بشكل دائم من ملازمة الشيطان له واحاطته به , يدمر اتزان عقله ويهلك بدنه , اعتقد انها المرأة نفسها الموجودة بالكتب المحرفة باسم الزانية العظيمة . اذا , الشخص الغفل وقع في غرامها ويريد ان يخلص من هذ الغرام ليقطع الحبل الذي يربطه فيها . لقد قامت باصطياده !

 

[وادي الحرمان]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قال تعالى: ( وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ) يقول تعالى ذكره: والذين يدعون الله أن يصرف عنهم عقابه وعذابه حذرا منه ووجلا . وقوله: ( إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا ) يقول: إن عذاب جهنم كان غراما ملحا دائما لازما غير مفارق من عذِّب به من الكفار, ومهلكا له. ومنه قولهم: رجل مُغْرم, من الغُرْم والدَّين. ومنه قيل للغريم غَريم لطلبه حقه, وإلحاحه على صاحبه فيه. ومنه قيل للرجل المولع للنساء: إنه لمغرَم بالنساء, وفلان مغرَم بفلان: إذا لم يصبر عنه; ومنه قول الأعشى:
إنْ يُعَــاقِب يَكُـنْ غَرَامـا وَإِنْ يُـعْـ
ـطِ جَـــزِيلا فَإِنَّـــهُ لا يبـــالي (5)
يقول: إن يعاقب يكن عقابه عقابا لازما, لا يفارق صاحبه مهلكا له، وقول بشر بن أبي خازم:
وَيــوْمَ النِّســارِ وَيَــوْمَ الجِفــا
رِ كَــانَ عِقَابًــا وَكَــانَ غَرَامـا (6)
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني علي بن الحسن اللاني, قال: أخبرنا المعافي بن عمران الموصلي, عن موسى بن عبيدة, عن محمد بن كعب في قوله: ( إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا ) قال: إن الله سأل الكفار عن نعمه, فلم يردّوها إليه, فأغرمهم, فأدخلهم النار.
قال: ثنا المعافي, عن أبي الأشهب, عن الحسن, في قوله: ( إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا ) قال: قد علموا أن كلّ غريم مفارق غريمه إلا غريم جهنم.
حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله: ( إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا ) قال: الغرام: الشرّ.
حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جُرَيج, في قوله: ( إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا ) قال: لا يفارقه.

 

[صادق الاحساس]

قد يكون ان الانسان يصيبه الجنون من هول عذاب جهنم

 

[أمنيه]

مسابقه رائعه

انا ماعندي علم بالتفسير
سأكتفي بالمشاهده

شكرا لكم جمعا

 

[ابو زياد]

وعليكم السلام